فندت مصادر مقربة من البرازيلي "رونالدينيو" الأخبار التي نقلتها أحد الصحف الألمانية الأسبوع المنصرم حول تعرض اللاعب رقم "10" في الفريق الكتالوني إلى إصابةٍ خطيرة تم إكتشافها في أحد المراكز الطبية في "برشلونه" , فأكدت أن قيام "روني" بتلك الفحوصات كانت من باب الوقوف على حالته فحسب والتعرف على وضعيته الفعلية عقب غيابه عن الملاعب لأكثر من "5 أسابيع" .
تلك المصادر كذبت كذلك الموعد الذي تحدث الخبر السابق عنه , والذي قال أن "روني" أجرى ذلك الفحص "فجراً" , فقالت أن الحقيقة هي إجراءه للفحوصات المذكورة في تمام الساعة "21:30" بحسب ما ذكره الطبيب الذي أجرى له الفحص .
كما ذكرت أن الأخبار التي نسبت إلى "روني" قيامه ببعض الفحوصات في الدم والجهد والتي أثبتت عدم قدرته على العودة لأفضل حالاته هي أخبارٌ عارية عن الصحة تماماً , حيث أنه لم يجرِ تلك الفحوصات في الواقع , كما أنه لايوجد أي خطورةٍ أو تهديدٌ على سلامته ....